للدّهرِ أن يغــرسَ الآلامَ في جسدي
مادمتُ لا أستحـقُّ العيشَ في رغدِ
يا قلـبُ رفقاً بجسـمٍ متـعـبٍ وكفى
هجراً فإنّي زرعتُ الحزنَ في كبدي
ويا مــعـــذّبتي مــازلـــتُ مـنـتـظراً
مهما بحثتِ فغيرَ المـوتِ لن تجدي
تمسّكي بحــبالِ الرّيحِ إن وجــدتْ
هــذا أنا تتلاشى الرّوحُ في جسدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق