جعلتني أسيرة الأشواق
ولم ترفق بحالي
رحلت من دون وداع
وجعلتني أعاني..
اليوم عرفت سر غبائي
و ندمت على جرح كبريائي
ليتني لم أعانق الامل
ولم انسج أحلامي...
اين انا وسط دنياك... ؟
وجودي مثل عدمي
حتى لم تأبه لغيابي ...
عذرا منى يا أنا
جرحت كياني
واليوم ها أنا اعاني
تبا لي ان دخلت
حياتك ثاني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق