ولازلت يا نبضات الشرايين تسأل؟!!
أو لست تعلم أني أحبك
مذ كنت رهينة ضلعك
فطابت لي قضبان سجنك ؟!!!
سمعت هناك بقلبي نبضك
وكان يدق بعنف أحبك
ولازلت أ نثى القصيدة
ولازلت ببحر القوافي أضمك
فكيف يجرؤ فؤاد أحبك
على الموت بعيدا عنك و بعدك
وأنت كأس الحياة بمنتصف الروح تعتق ؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق