شكرا لذلك الرحم الطاهر الذي
حملني تسعة أشهر وتحمل شقاوتي
وحركتي الداااائمة
شكرا لمن كنت اتلذذ بمذااق عظامها
وأنا أسكن بين أحشائها
شكرا لتلك اليد الوحيدة التي كانت
تربت على كتف حين أخطىء وتقول لي
يا صغيرتي من لا يخطىء لا يتعلم
شكرا لصاحبة الحضن الدافء الذي كان يحتويني
حين يتخلى عني الجميع ويبتعد
شكرا لمن وجهتني بإرشاداتها وحكمتها
نحو الايمان بالله وأننا خلقنا لأننا نستحق الحياة
شكرا لمن لازالت شمعة مضيئة في بيتنا نجتمع حولها ونستنير منها
شكرا لك يا أمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق