قتلتني...بلحاظ عيناها
مرّت
ضِحكت
تمايلت..ثم إستكانت
ويحك...أيها المتصابي!!
أين انت من نجواي
ووجدي!!
تلك رسالتي...مثل نهارك
غربة...ونشيد معلّق
حلما...عند أطراف المدينة
يتطاير ..
وحفنة تراب
ف ينوح لأجله البحر
وتعّدُأصابعي...مرة أخرى
لتقول...أطالع النهر فيك
لاتغادريني
إتركي...لي أحلامي
وبضع منكِ
ف كلّي ...مخمور فيك
وهارب ...مني إليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق