السبت، 31 ديسمبر 2016

باسم الفضلي ... ( توسلاتٌ لربةِ البدايات )




فوقَ الأنين
.. تبقين حمامةً
تهدلُ بحلم السنين
ياكلَّ أسرارِ الخلق
با واحدة
با أحدةَ أُنثوياتِ آلهةِ الجمال
رحماااااااااااااااااكِ
بعبدٍ ابق
وكان امتشق
ذكرى هواااااااااااكِ
في ظلماتِ ضياعِهِ
سلسبيلَ لظاكِ
قبساً من نور
في غورِ بحورِ ... التلاقي
حينما ناداهُ حبُّكِ
يا من ............. إلاكِ
فكلُّ آلهةِ الوعود
إنزوَوا في معابدِ الخذلان
.......... حاشاكِ
فقد كنتِ سبحااااااااااااااااانكِ
بشارةَ جنتي
غيرِ المعفَّرة
بنيرانِ الإختباراتِ
بلا ذنبٍ أحاسبُهُ
سوى عشقي
إباكِ
ياكلَّ بداياتي
اهيم فيكِ كي احيا
نشيدَ ندىً
يقبّلُ عينَ الفراشاتِ
أياكلّ آياتِ البعث
في دنيا فناءاتي
.....أحبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق