ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺃﻳﺘﻬﺎ وعشتها ﻛﻜﺘﺎﺏ ﻣﺒﻌﺜﺮﺓ ﺃﻭﺭﺍﻗﻪ ....
ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻓﻲﻛﻞ ﺯﻣﻦ ، ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ، ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ، ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ، ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ ،
ﺑﻴﻦ ﻃﻴﺎﺕ ﺍﻷﻋﻤﺎﺭ ، ﺩﺍﺧﻞ ﺃﻋﻤﺎﻕ كل انسان ، ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺤﺎﺏ ، ﺑﻴﻦ ﺃﺳﺮﺍﺏ اﻟﺤﻤﺎﻡ ....
ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺍﺑﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﻓﻬﻢ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺯﺍﺩ ﻋﻤﺮﻱ
ﺃﺭﺍﻫﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺣﺘﻰ ﺁﻟﻔﻬﺎ ﻓﺄعلم ﻣﻌﻨﺎَ ﺟﺪﻳﺪ ، ﻓﺄﺭﺍﻫﺎ
ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺣﺘﻰ ﺁﻟﻔﻬﺎ
ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻭ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻭﺭﻗﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺃﺿﻴﻔﺖ
ﻟﺮﺻﻴﺪ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﻛﺘﺎﺑﻲ ..ويستمر جهلي بالدنيا وتستمر محاولاتي لفهمها....
الي ان يأتينا الاجل وقد نموت ونحن نبحث عن اجابه لكل الاسئله التي تدور بذهننا والطلاسم التي يصعب علينا حلها....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق