عن الذين أربكوا النبض بداخلنا يوماً حتى ظننا أننا لا نستفيق من خُمرة الشعور المُستلذ ، وسكرنا فثملنا بِهم حُباً وتيّم سُبحان من جعلكم صفحة مطوية على رف قديم ، رف نخجل أن نُحاكي به الحاضر سُبحان من غيّر الشعور وأبدله ، سُبحان من ضمد الجرح وزمله ، سُبحان ربي تغيّر الحال فما أجمله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق