عودة المطر
صفني ....
فكم اشتهي صورتي
في عينيك
سحابةً ،
تهطلُ بالندى
على
ضفاف روحك
المغروسةُ ياسمين ..
أو ...
صفني
أنشودة ً،
لأسطورةٍ قديمة
تحكي
قصةَ فتاةٍ علقت
ظفائرها
بمخالبِ ذئبٍ
عاشقٍ مجنون ،
فأثملُ بالألم ....
فأنا يا حبيبي ....
وبرغم رحيل المواسم ،
مازلتُ
أحلم ُ بالمطرْ .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق