العذاب,
مِنْ عدم اللإياب,
أَنظر دوماً الباب,
بِفَتْحى امام القلب,
لكي أعطيك مني الحب,
كفي,
أنتظرتَكْ بِطول الحياة,
مِنْ أجلّك أحب, الكذاب,
مِن كلام عقلك,
وأقول, ربما أراك مِن ألأوقات,
ِلساعة, دقيقة أو الحظة في الحياة,
كفي
أمل الخداع,
في أحلام الليالي,
من غيرالقمر والنجوم في السماءِ,
ولا نور الشمس في النهارِ,
أسير في الذكريات,مع همساتك في كل الأوقات,
مسجلة في ذهني,
وأنظرك من النافذةً , لِسمع صوتك,
من, نغمات في الحياة,
لكي أرهب, من العواصف السواد الرياح
بما اعطاني في الدهر.
كفي
اريدك في ذراعي,
لكي أدفء قلبك, وأنسى أحزاني,
وتَشرب الكؤوس من دموعي,
مِن الحزن الزماني,
لِعدم ألأياب,
تخفِ نفسك,
بين زهور الليالي,
عندما اقول , أنني احبك,
وتصمت أذناك,
لِكي لا تسمعني, ولا تراى,
لِصراحة أحلام حُبي,
ولا اتصال منك, لكي تخبرني وتنورفي تقديري,
هل انا بحقيقةً في احساس ضميرك؟
أما فقط كُنتُ امام أصدقائك, لمسرحيتك,
كفي
أنت الغاضب على قلبك,
لِعدم أيابي, في أللألعاب,
وصَمّتُ بِغضبً, عَليكْ,
بِلم ارى منك اي انتباهً,
للاحترام حُبي إلّيك,
املي في الحياة لكي أراك,
بلحظة لقولي, آسفه أنني احبك,
لعدم فهمك ما معنى الحب,
تَعيش في كذب أفلام الحياة,
ويعطوك لِكل اوقاتك, الآخرى معاك,
حتى لا تعرف نوع حُبي لقلبك,
وانا في النسيان , للأنكَ معها, للحياة,
عرفتُ لا موجود الحب في قلبك,
بِوجودي معاك,
إذاً , كفي العذاب,
يا قلب أسمع العقل,
وأنسى الذكرياة الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق