السبت، 28 يوليو 2018

مجلة الهيكل ... لمارصفوت .. رواية ثغرات بلا حسبان.. الجزء العاشر والأخير


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏قبعة‏‏‏
في هذه الأحايبن ، فقد القدر عنوانه ، حين كان المترصد علي باب الأستماع ، وكأنه يستمع إلي غنوة ، شجت بها أسماعه .
وحين تمدغت المرأة بشدو ألجرم ، خرج أحدهم من الغرفة المجاورة ، بعيون من الصقر .
وهو يقول بصوت جهور .
هذا الأعتراف يكفي يا وداد .
بهتت وداد ونظرت جليا إلي رقية بعين ألغدر ، حتي خرجت أجناد من خلفة ، قاما بتقيدها ، ألي عالم العقاب والذل .

إبتدع أحمد الظن ، ولم يلوم نفسة حتي تذكر .

إن مكائد الكيل لها فائدة . 
بعد أن حصلا علي أمضاء ، من كلا .
من رقية وصلاح بأسم الألعوبه والتهكن ، وقاما بأصطحابهما الي قسم ألشرطه المزيف ، فقط للأرهاب ، والإيقاع بهم في إحبوله ، ومن تو الأعتراف ، حقا كانت خدعه شديدة الذكاء ، يغرق بها رؤوس الحيات .
وداد ورقية وصلاح .

وتهاتفت بأذنية ، كلمات نجلة وجية :
أبي أشعر بالريبه وما أخاف منه أمي ، سأختفي انا وابني الي حتمية القدر بمقولة .
ضحك أحمد قائلأ :
حقأ يابني قد تعلمت الكثير ، وابيك الرجل الحاذق ، تاهت من أمامه الحقائق 
ليس علينا الأن الا ان يأخذ القانون مجراه ياسيدتي الرائعه وداد .
تمت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق