في هذه الأحايبن ، فقد القدر عنوانه ، حين كان المترصد علي باب الأستماع ، وكأنه يستمع إلي غنوة ، شجت بها أسماعه .
وحين تمدغت المرأة بشدو ألجرم ، خرج أحدهم من الغرفة المجاورة ، بعيون من الصقر .
وهو يقول بصوت جهور .
هذا الأعتراف يكفي يا وداد .
بهتت وداد ونظرت جليا إلي رقية بعين ألغدر ، حتي خرجت أجناد من خلفة ، قاما بتقيدها ، ألي عالم العقاب والذل .
إبتدع أحمد الظن ، ولم يلوم نفسة حتي تذكر .
إن مكائد الكيل لها فائدة .
بعد أن حصلا علي أمضاء ، من كلا .
من رقية وصلاح بأسم الألعوبه والتهكن ، وقاما بأصطحابهما الي قسم ألشرطه المزيف ، فقط للأرهاب ، والإيقاع بهم في إحبوله ، ومن تو الأعتراف ، حقا كانت خدعه شديدة الذكاء ، يغرق بها رؤوس الحيات .
وداد ورقية وصلاح .
وتهاتفت بأذنية ، كلمات نجلة وجية :
أبي أشعر بالريبه وما أخاف منه أمي ، سأختفي انا وابني الي حتمية القدر بمقولة .
ضحك أحمد قائلأ :
حقأ يابني قد تعلمت الكثير ، وابيك الرجل الحاذق ، تاهت من أمامه الحقائق
ليس علينا الأن الا ان يأخذ القانون مجراه ياسيدتي الرائعه وداد .
تمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق