فَأنْتَ تَريد أن تَكون في ذراعها
وترى الامل في أملها
فَإذا لا تَحبها
لا تَلعب في عقلها
فهي غاضبتً علّيك مِنْ حُبها
ليس لك وقتً لها
تَريد نداءك, بِها
وتَكون أنيقً في كلامك معها
أفهمْها
هي, لا تَحب الآخر في حياتها
فقط أنت في حَلمها
بِلحظه مِنْ أوقاتك أسمعها
بما يقول لكَ قلبها
في الحب, لا تَكن متكبراً امامها
فأنها جميلة لكَ بِحُبها
لا تَختبء نفسكَ مِن ضميرك لها
أنتَ تَحبها
لشعورك اصبح صريحاً معها
امام قلبك, فأنتَ مسجونً لِحُبك لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق