قالت له : نعم
قال : لكنى مشلول .. أعمى .. و أبكم
فهل تقبلينى زوجاً ؟
فــ قلت له : هــذا مزاح سخيف !!
فأقسم القسم تلو القسم حتى كدت أن أصدقه
فسألته و أنــا مقتنعة بعض الشيء :
و كيف ذلك ؟؟
قال لي : أنا مشلول إذا فكرت بضربكِ و أعمى إذا رأيت أنثى غيركِ و أبكم إذا ما تحدث لسانى بما يحزن قلبك
فهل ستقبلينى زوجًا ؟!
فـــ قلت له : أجل سأقبلك لي زوجا فلم أرى رجلا مثلكَ مخلصاً
صدقنــــي أنت من تـــستحق أن أضعـــك على رأســي تـــاجـاً..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق