أيُّ حبٍّ بائسٍ آلت لهُ الاحـــوال في ايّةِ حالْ
.
قالَ ماذا؟ فبدا فيها جـــــــوابٌ لسؤالٍ وسؤالْ
.
فدنا يطلبُ ماذا تلبسين الان يا بنت الحـــلالْ
.
همســــــاتٌ ضحـــــكاتٌ قـــبلاتٌ واشـــتعالْ
.
والى ان يشـــرقَ الفــــجرُ باضـــواءِ الجـلالْ
.
ملّها يطلبُ اخرى وتوارى وتوارت بالظلالْ
.
لا نساءُ اليوم نسوانٌ ولا كـــنا كما كنا رجالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق