فُرصة
سلسلة قيد الهموم التي تَرْبط قدميهِ المُثقلتين بالأحزان لا تنتهي. يَعزفُ على أوتار حزنهِ وتَتَراقص الآهات. تَنقرهُ حسرات السنين. تنسكب دموعهُ. يقلب اليدين. لا الندم ينفعهُ ولا الشكوى تَنقذهُ . ضاعتْ مراحل الحياة ولم يصل إلى لحن الهدوء والاستقرار. يتأهب. يلم ُ نَفْسَهُ . يرتدي ثوب القناعة. يَحْمِل حقيبة أوجاعهِ ويبدأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق