خربشة قلم
أيهاالبليد،جئت غادراً
تغرز انيابك في جسدي المتهالك..
وهجُ حياتي يتلاشى على ضفاف نهرك الدامي.. وأنتِ يا روحي المهاجرة رغماً عني .هل نلتقي يوماً في عالم أجمل. ؟ بلا قتلٍ ..أورصاصِ قناصٍ يحبس انفاسه على عتباتِ الموت.… .
نوافذ الغدر-
السّبابة فوق الزّناد
الرّصيف مأوى الجثث!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق