يا مَنْ أَشرقْت ،
شموساً بالقصيدهألهبتها براكين ،
من ومضاتٍك المثيره
لمحناها ماسات ،
لؤلؤيه بأحاسيسه
هل أنت ملاكاً ،
أم بحياتنا قديسه
تَسْرِين بمشاعرنا ،
كأجمل أميره
تحلقين بنا ،
لعالم ألف ليله و ليله
هو شهرياركِ ،
و أنتِ الأوركيدا
فراشة من حولنا ،
عاشقة الياسمينا
فَكيف تخللت ،
كل خواطرنا العليله
دنوت تجاه ،
كل مشاعرنا الشريده
نجمة بالسماء ،
تدللين مسامعنا
ليس للتجلي ،
بل لتعطرين وادينا
من إكسير نفحاتك ،
و سماتك الفريده
نرتشف نسماتك ،
خموراً تسقينا
فيا زهرة الجورى ،
و منية أراضينا
رجاء وصالك ،
لن تتركينا للأنين ا الزمان من غيرك ،
لن يسرد خطانا
ذاتية الفؤاد ،
يا قارئة فناجينا أصيلة الروح ،
يا قيثارة أغانينا،
نسجت الغزل ،
على نوتَتِكِ تشجينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق