معشوقتي اسمها في دواوين شعري..
التي تخطت في جمالها آلهة الحب والجمال..
وكتبتُ لأجلها كل الأشعار..
ومن بحة صوتها ينقشع نهاري..
وأبدا يومي بسعادة وفرح
ك العصافير
حين تغرد بالصباح..
أيتها المرأة التي
لأجلها كتبتُ أجمل أشعاري...
ياجميلتي...
وقمري..
يادرة حياتي...
ربما أكون..
مشاغبا..
متخلفا.. مراوغا..
إن كنتُ مشاغبا فهذا وارد..
فأنتِ مولاتي
مسؤولة عن ذلك الشغب لدى..
وإن كنتُ مراوغا فهذا وارد أيضاً...
فكل من يمارس الحب ويعشق العشق
لا يؤمن بالحدود..
ويصبح في عالم آخر
بلا قيود
ف اغفري لي مرة واحدة..
إذا أنا خرجتُ عن الحدود..
وكتبتُ بغيركِ أشعارا
ونثرا... وخاطرة
فما الذي أفعله ياقبلة صلاتي..؟!
إن كان كل إمرأة عرفتها
أصبح لها عندي قصيدة باسمها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق