الجمعة، 1 يوليو 2016

Mustafa Faez ... انظر لكفّي ..




انظر لكفّي ..
اعلم انه مسرح وقوع الجريمة
كل ذلك التعذيب لكتاباتي حدث هنا ..
كتبت فيها ما لا طاقة لها به ..
ولأن الله لا يكلف حرفاً الا وسعه ، اظنني مذنب
لكني انا من سيكتب "محكمة"
وسينال القاضي شرف الذكر بأحد قصائدي ، كرشوةٍ

برائتي ونيلكِ أحقيّة تمثيل أدبي ليست الا مسألة "قصيدة"
ونصٌ آخر مجنون بكِ .. لا تقلقي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق