انظر لكفّي ..
اعلم انه مسرح وقوع الجريمة
كل ذلك التعذيب لكتاباتي حدث هنا ..
كتبت فيها ما لا طاقة لها به ..
ولأن الله لا يكلف حرفاً الا وسعه ، اظنني مذنب
لكني انا من سيكتب "محكمة"
وسينال القاضي شرف الذكر بأحد قصائدي ، كرشوةٍ
برائتي ونيلكِ أحقيّة تمثيل أدبي ليست الا مسألة "قصيدة"
ونصٌ آخر مجنون بكِ .. لا تقلقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق